توقيت القاهرة المحلي 15:56:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أحببت فتاة جميلة وعمري 17 عامًا

  مصر اليوم -

المشكلة أنا طالب في الجامعة وعمري 17 عاما أدرس في كلية الهندسة ““ قد تتعجبون ولكني قد دخلت المدرسة مبكرا”“. أنا والحمد لله طالب متميز في دراستي، وأحب أن أكون الأفضل بين طلاب دفعتي، وخلال دراستي في الجامعة أخالط فتيات من أجمل ما رأته عيني، وأخريات من"أقبح ما رأته عيني". وبسبب تميزي الملفت من بين الذكور ““الحمد لله”“، وأرى إقبال كبير من الفتيات على القيام ببعض المشاريع معي، فإني والله لم ألتفت إلى أية واحدة منهن ولم أعاملهن غير أنهن أخواتي. كان بعض الطلاب من الذكور يستغرب من تصرفي. والمشكلة هي في ما يلي: كنت أرى في بعض الأحيان فتاة جميلة. كنت أراها عندما كنت أزور أختي إلى منزلها لأن منزلها قريب من الجامعة. كنت أقوم بزيارة متكررة إليها في وقت معين فقط لأرى تلك الفتاة. سألت عنها فعلمت أنها تصغرني سنا بسنة واحدة فقط . أنا استغربت من نفسي لماذا التفت إلى تلك الفتاة مع أني لا أحب أن أشغل نفسي في هذه الأمور لأن لها وقتها وأجلها. ولكن الفضول كان غالبا علي أن أعرف عنها معلومات، وحقا حصلت عليها. وبعدما فكرت في الأمر وجدت أن لها صفات تناسبني تماما كما كنت أتمنى ““ زوجتي المستقبلية”“!!. فكرت فيها فبدأت الأفكار تسيطر علي والهموم تقتلني وكنت في بعض الأحيان لا أنام بسبب التفكير فيها فتارة أفكر وأتحدث إلى نفسي وكأنني ناصح، أقول لنفسي اترك عنك التفكير فيها. وتارة أخرى أتخيلها وكأنها أمامي حتى أصبحت أشعر وأريد أن أحرك عقارب الساعة إلى الأمام. فأنا الآن مشتت لا أعرف ماذا أصنع؟. كل يوم عندما أعود إلى سكني في الجامعة أضع مخطط واجباتي اليومية في يمين طاولتي ومخطط أهدافي المستقبلية على يسار طاولتي وأصبحت أضع حاليا مخططا جديدا في واجهتي عن كيفية أن أنهي الجامعة في أسرع وقت ممكن ““ مع علمي عن صعوبات تخصصي وأنه يحتاج إلى جهد واجتهاد كبيرين وهي حقيقة في مقدمته”“. ومع صعوبات التخصص لكني غير مبال لذلك باعتقادي أنها إحدى أهم أهداف حياتي. والله في حقيقة الأمر فأنا لم أستطع التعبير عن همي ولكن اعلم أنه أكبر مما كتبت ومما تتصور واعلم إني مستعد لبذل الغالي والنفيس لأحصل عليها إن قدرها لي الله. فوالله ما تركت دعاء ولا نداء إلا وسألت الله أن يرزقني إياها. صحيح أنها ليست بذلك الجمال الصارخ ولكن أخلاقها وسلوكياتها بأنواعها وجمالها هم اللائي أعجبنني فيها. وأريدك قدر المستطاع أن تبتعد عن قول كلمة أنساها فأنا لم ولن أستطع نسيانها فقد حاولت. أتأسف لطول موضوعي وكان بمقدوري أن أكتب لك كتابا أسطر فيه همومي. وأعتذر إن كنت قد أخطأت في الوصف أو خانني التعبير. مشكلتي على أمل أن أجد ردا سريعا على العلم بأني لا أعرف ماذا أسألك فيه.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 17:17 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:59 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 05:53 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon